وكان ممتاز عندهم عروض ممتازه جلسات ليزر جسم عيبهم ماينبهونك برسائل او اتصال بوجود جلسات مدفوعه انتى ماخلصتيها ولا يبالون وبعض الايدي العامله عصبيات | واي مبلغ تدفعيه وترغبي بإسترداده مايرجعونه إلا بعد اشهر واكثر وبعد عدة شكاوي ومتابعه اما موظفات الكونتر للمواعيد تعاملهم جيد 11 September 2018 8:43 للأمانه العياده مريييحه جداً من مواعيد الى استقبال الى النيرس بس ضريبه انهم كويسين مره المواعيد شوي زحمه كل شي اسويه عندهم ومستحيل اقدر اثق بغيرهم جلديه واسنان وليزر فيهم امانه ماشاء الله اقول لدكتوره بسوي كذا تقول لا مايحتاج حرام لو غيرها بتقول يلله سوي اهم شي فلوس والليزر يجنننننن عندهم دقيقين مره النيرس ولطيفين يعني اللي يجربهم مستحيل يقدر يروح لغيرهم 29 August 2018 8:21 بالنسبه لي لليزر اللي سوت لي فضيعه بس اللي سوت الرتوش تمشيت حال لدرجه في اماكن ماطقت فيها ليزر! وأما بالنسبة للروايات المذكورة فغاية ما تدل عليه كما يقول الشيخ الزرقانى: أن الله تعالى وسع على عباده خصوصاً فى مبدأ عهدهم بالوحى أن يقرأوا القرآن بما تلين به ألسنتهم ، وكان من جملة هذه التوسعة القراءة بمترادفات من اللفظ الواحد للمعنى الواحد مع ملاحظة أن الجميع نازل من عند الله تعالى ، ثم نسخ الله ما شاء أن ينسخ بعد ذلك 000 وقد أجمعت الأمة على أنه لا مدخل لبشر فى نظم القرآن لا من ناحية ألفاظه ، ولا من ناحية أسلوبه ولا قانون أدائه" |
---|---|
يقول : عُدْ يَوْماً ودَعْ يَوْماً أَو دَعْ يَوْمَيْن وعُد اليَومَ الثَّالِث أَي لا تَعودُوه في كُلِّ يَوْم لِمَا يَجِدُه من ثِقَل العُوَّاد | والإجابة عن السؤال المطروح ، لمسها الصحابة وقت نزول القرآن واقعاً لا نظرية ، وذلك أن الصحابة - رضى الله عنهم - كانوا من قبائل عديدة ، وأماكن مختلفة ، وكما هو معروف أنه كما تختلف العادات والطباع باختلاف البيئات ، فهكذا اللغة أيضاً ، إذ تنفرد كل بيئة ببعض الألفاظ التى قد لا تتوارد على لهجات بيئات أخرى ، مع أن هذه البيئات جميعها تنضوى داخل إطار لغة واحدة ، وهكذا كان الأمر ، الصحابة عرب خلص بيد أن قبائلهم ومواطنهم أدى إلى انفراد كل قبيلة ببعض الألفاظ التى قد لا تعرفها القبائل الأخرى مع أن الجميع عرب ، والقرآن الكريم جاء يخاطب الجميع ، لذلك راعى القرآن الكريم هذا الأمر ، فجاءت قراءاته المتعددة موائمة لمجموع من يتلقون القرآن ، فالتيسير على الأمة ، والتهوين عليها هو السبب فى تعدد القراءات |
وكان الخليل ذكيا فطنا شاعرا، وهو من علل النحو، فلم يبق احد من علماء عصره الا قالوا: الخليل أذكى العرب | يقول الشيخ الزقانى: إن نزول القرآن على سبعة أحرف - وتعدد وجوه قراءاته - لا يلزم منه تناقض ولا تخاذل ولا تعارض ولا تضاد ولا تدافع بين مدلولات القرآن ومعانيه ، وتعليمه ومراميه ، بعضها مع بعض ، بل القرآن كله سلسلة واحدة ، متصلة الحلقات ، محكمة السور والآيات ، متآخذة المبادئ والغايات ، مهما تعددت طرق قراءاته ، ومهما تنوعت فنون أدائه |
---|---|
قوله : " بها " أي بتلك النفقة | وبِلاَ لاَم فَرْخُ عُقَابٍ كان لِبَنِي يَشْكُرَ وله حَديث |
وقدر له أن يصنف كتابا عظيما في علم العربية بناه على اقوال الخليل وأرائه وتأويلاته وزاد عليه اقوالا لعدد من علماء العربية الذين صحبهم وأخذ عنهم.
13