يأتي زمان على أمتي لايبقى من الإسلام إلا أسمه. رتبة حديث يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يَبْقَى مِنَ الْإِسْلَامِ إِلَّا اسْمُهُ....

والحديث الذي معنا هو من رواية عبد الله بن دكين عن جعفر بن محمد ، والتي صرح أبو حاتم بأن فيها مناكير وهذا هو الوجه عندي إن كان قد صح رواية يزيد له عنه ، فإن سعيد بن زنبور لم أجد من ترجمه
لكن الدينوري نفسه متهم ، فراجع ترجمته في " الميزان " السنة فيهم بدعة والبدعة فيهم سنة

مدى صحة حديث يأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا أسمه

الإسلام سؤال وجواب السؤال الرابع والخامس من الفتوى رقم 9580 : س4: أسأل عن درجة هذا الحديث: يأتي زمان على الناس همومهم بطونهم، وشربهم متاعهم، وقبلتهم نساؤهم، ودينهم دراهمهم ودنانيرهم، أولئك شر الخلق لا خلاق لهم أو كما قال صلى الله عليه وسلم؟ ج4: لا نعلم أن ما ذكرته حديث، وذلك بعد المراجعة والتتبع في الكتب المؤلفة في هذا الشأن، والأظهر أنه موضوع.

حديث :(سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا اسمه)
وما الهرج؟ قال: القتل القتل كل هذا واقع كما أخبر به النبي- عليه الصلاة والسلام-, وكذلك في آخر الزمان تعمر المساجد في اللبن بالحجر والإسمنت بأنواع العمارة, ولكن يقل قاصدوها والمصلون فيها لقلة الرغبة في كثرة الخير, وقلة الإيمان, وضعف الوازع الإيماني, كذلك يوجد علماء لكن منحرفون عن الهدى في آخر الزمان, وقد وجدوا في هذا الزمان وفي غير هذا الزمان ولكن يزداد الأمر شدة, يكونون علماء سوء علماء ضلالة يدعون إلى الفساد والشر, وإلى الشرك بالله- عز وجل-, وإلى البدع والخرافات وهم علماء في الاسم ولكن في الحقيقة ليسوا بعلماء لضلالهم وبعدهم الهدى نسأل الله السلامة
حديث :(سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام اسمه ...)
أريد من حضرتكم أن تتموا لي الحديث وما هو سنده وحديث آخر هو يأتي زمان على أمتي يحبون خمسا وينسون خمسا -يحبون الدنيا وينسون الآخرة، أتموا لي الحديث من فضلكم وما هو سنده، وما هي الأحاديث الواردة في نفس السياق؟ وجزاكم الله خيراً
كتب تتحدث عن حال الأمة قبل قيام الساعة
وقد وجدت له طريقا ثالثا ، فقال ابن أبي الدنيا في كتاب " العقوبات " : أخبرنا سعيد بن زنبور قال : أخبرنا يزيد بن هارون عن عبد الله بن دكين عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده قال : قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فذكره مرفوعا
وقال الذهبي : أتى بخبر باطل اتهم به فالحديث ضعيف لا يصح ، وفيه ثلاث علل : الأولى : عبد الله بن دكين — وإن روي توثيقه عن بعض أهل العلم — إلا أنه لا يقبل تفرده بالحديث ، فقد ضعفه كثير من النقاد وجرحوه برواية المناكير ، والجرح المفسر مقدم على التعديل المبهم
وقال أبو زرعة : " ضعيف " انتهى من " سؤالات البرذعي " 355 فريق بحث بسيط جدا تأسس عام 1434هـ بعد مشاهدة انتشار كثير من الأحاديث الموضوعة والضعيفة التي يتم تداولها من خلال وسائل التواصل الإجتماعي وبخاصة تطبيق الواتس اب والفيس بوك ويشمل الفريق مايقارب 17 عضوة بفضل الله متطوعات لخدمة الحديث اضافة إلى بعض الخبرات في مجال البحث والتصميم والإلتزام والشعور بالمسؤولية

كتب تتحدث عن حال الأمة قبل قيام الساعة

ومحمد بن مسلمة هو الواسطي صاحب يزيد بن هارون ، مختلف فيه ، والأكثرون على تضعيفه ، بل قال أبو محمد الخلال.

2
مدونة لجنة صحيح الحديث: درجة يأتي زمان على أمتي لايبقى من الإسلام إلا اسمه ....
يأتي زمان على أمتي لايبقى من الإسلام إلا أسمه، إختلف العديد من علماء وفقهاء التفسير والدين الإسلامي في العالم العربي حول بعض الأحاديث النبوية التي تم تداولها في متلف مواقع السوشيال ميديا والتدليل على صحتها أو عدمها، حيث أن علماء الدين هم العلماء الحافظين لكتاب الله سبحانه وتعالى والعالمين بما أنزل على سيدنا محمد وقارئين للسنة النبوية الشريفة والسند ويعملون ما جاء فيها من صحة وأحاديث نبوية شريفة
حديث :(سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام اسمه ...)
وهذا موقف على عمر رضي الله عنه
الحكم على حديث: ( سيأتي زمان على أمتي ...)
وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم
فتوى رقم 1560 صحة حديث ثم رواه الديلمي من طريق إسماعيل بن أبي زياد عن ثور عن خالد بن معدان عن معاذ به نحوه
فلتصبر ولتحتسب متفق عليه حديث : سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا اسمه أود معرفة مصدر هذا الحديث ، وما إذا كان موضوعا ، وأيضا ما إذا كان هناك حديث عن هذه الأمور صحيح ، تحدث فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الأمور وقال الذهبي : أتى بخبر باطل اتهم به

يأتي زمان على أمتي لايبقى من الإسلام إلا أسمه

ثم رواه الديلمي من طريق إسماعيل بن أبي زياد عن ثور عن خالد بن معدان عن معاذ به نحوه.

9
ياتي زمان على امتي لا يبقى من الاسلام , احاديث الرسول عن الزمن
وقال الذهبي : أتى بخبر باطل اتهم به
مدونة لجنة صحيح الحديث: درجة يأتي زمان على أمتي لايبقى من الإسلام إلا اسمه ....
وقد خرجه مفصلا الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف ، رحمه الله ، في " تكميل النفع بما لم يثبت فيه وقف ولا رفع " الحديث رقم: 25 وحكم عليه بالضعف الشديد موقوفا ومرفوعا
حديث:(يأتي زمانٌ على أمتي لا يبقى من الإسلام إلا
وأما الجملة الأولى منه — التي فيها دلالة على غربة الإسلام في آخر الزمان — فهي كثيرة ، ومنها الحديث المشهور : بَدَأَ الْإِسْلَامُ غَرِيبًا ، وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا ، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ رواه مسلم 145