| وطوبى: فُعْلى من الطيب، قلبوا الياء واواً للضمة قبلها | على الجُهَّالِ والمُتَعَيِّدِينا قال : المُتَعَيِّدُ : الغَضْبانُ وقال أَبو عبدِ الرحمن : المُتعيِّد : المُتَجَنِّي في بيتِ ربيعة |
|---|---|
| وطَعَامٌ طَيِّبٌ إِذَا كَانَ سَائِغاً في الحَلْق |
يقال: هذا الشيء أعْوَدُ عليك من كذا، أي أنفع.
27| قال الأَزْهَريُّ : عَوَّد البَعِيرُ ولا يُقال للنّاقَة : عَوْدةٌ | وفي شرح شيخنا : وبَقِي عليه من مَباحِث عاد : له ستةُ أَمكنةٍ فيكون اسماً وفعلاً تامّاً وناقصاَ وحرفاً بمعنى إِنَّ وحرفا بمنزلَة هل وجواب الجملةِ المتضمّنَةِ معنى النَّفْيِ مَبْنِيّاً على الكسر متصلاً بالمضمَرات الأَول : يكون هذا اللفظ اسماً متمكِّناً جارياً بتصاريف الإِعراب نحو : وعاداً وثموداً الثاني : فِعلاً تاماً بمعنى : رَجَعَ أو زارَ الثالث : فِعْلاً ناقِصاً مفتقراً إلى الخَبرِ بمنزلةِ كانَ بشَرْط أَن يَتَقدَّمها حَرْفُ عَطْفٍ |
|---|---|
| قال ابنُ الأَثيرِ : وعَوَّدَ البَعِيرُو الشَّاةُ إذا أَسَنَّا وبَعِيرٌ عَوْدٌ وشاةٌ عَوْدَةٌ وفي اللسان : العَوْد : الجَمَلُ المُسِنُّ وفيه بَقِيَّةٌ | عَرُفَ ـُ عَرافَة: صار عريفاً |
| المَعْرُوف : اسم لكلّ فعل يعرف حسنه | قال ابنُ سِيدَه : عِنْدِي في كُلِّ ذَلِكَ أَنَّهُ تَأْنِيثُ الأَطْيَب والأَضْيَق والأَكْيَس ؛ لأَنَّ فُعْلَى لَيْسَت من أَبْنيَة الجُمُوع |
|---|---|
| وأبو الحُسَيْن يَحيى بن علي بن القاسم العِيدِيّ من مشايخ السِّلفِيّ وذَهْبَن ابن قِرْضِمٍ القُضاعيّ العِيديّ صحابيٌّ | وأَخُوهُ أَحمدُ ابْنُ أَبِي طَيْبة كان قَاضِيَجُرْجَان وحفيد الأَول عبد الرحمن بن عبد الله ابن عبد الواسع شَيخ لابْن عَدِيّ |
ويُقال : اعْتَرَفَ الرجُلُ به أَي بذَنْبِه : أَقَرَّ به ومنه حَدِيثُ عُمَرَ رضِيَ اللهُ عنه : اطْرُدُوا المُعْتَرِفِينَ وهم الذين يُقِرُّون على أَنْفُسِهِم بما يَجِبُ عليهم فيه الحَدُّ والتَّعْزِيرُ كأَنَّه كَرِه لهم ذلك وأَحبَّ أَنْ يَسْتُرُوه.
30