الأردن، ط1، 2017م، ص 117 | |
---|---|
ميلاد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أقرب من ميلاد عيسى بن مريم ، وكان ابناً في بيئة تتجه لها أنظار العالَم — مكة المكرمة - ، وكان ابنا لشرفاء وسادة تلك البقعة ، ومع ذلك كله لا يُعرف على التحديد وقت ميلاده صلى الله عليه وسلم ، والخلاف في تحديد مشهور |
ثم سيستجيب الله لصلوات عيسى ودعاؤه، وسيقتلهم بإرسال نوع من الدود إلى مؤخر أعناقهم.
3عيسى أيضًا ذكر في القرآن كنبي أو رسول الله | أولاً: مسألة تحديد وقت ميلاد المسيح عيسى بن مريم عليه السلام عليها تنبيهات : 1 |
---|---|
وهكذا ذهب إلى العذاب والصلب والقتل صامتاً راضياً بأمر الله ، منفذاً لما أُنزل له ، وهو أن يُصلب ويُقتل بدلاً من عيسى ع | فعندما سأل الرجل عيسى عليه السلام " أيُّها المُعَلِّمُ، ماذا أعمَلُ مِنَ الصَّلاحِ لأنالَ الحَياةَ الأبدِيَّةَ؟ |
يجب معرفة اولا ان اسماء الاعلام فى اللغه اليونانيه يضاف اليها دائما س للدلا له على كونه اسم علم مثال ذالك هرقل:هرقليس اخيل:اخيلوس اوليس:اوديسيوس هومير : هوميروس ……….
5ذكر أن الذين كفروا من بني إسرائيل سعوا إلى قتل عيسى، لكنهم لم يصلبوه أو يقتلوه ولكن "شُبه لهم" | الاتفاقات : انه إقترب قدوم خاتم الانبياء والمرسلين وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرائيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ الصف:6 ولكن المسلمون يسلمون تماما بما نزل في كتابهم بأن اليهود هم من أشاعوا أنهم صلبوا المسيح وأن هذا غير صحيح كما في الأيات وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا 156 وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا 157 بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا 158 وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا 159 سورة النساء " |
---|---|
وجاء عن ابن عباس -رضيَ الله عنه- أنَّ المسيح سُمّيَ بذلك لأنَّه يمسح على صاحب المرض فيُشفى، والمسيح مسيح الحقّ وهو عيسى -عليه السّلام-، وأمّا مسيح الضّلالة فهو ، وفي نسبته -عليه السّلام- إلى أمّه إشارة إلى أنّه وُلد بلا أب، ولو كان له أب لجاءت نسبته إليه | الإيمان بعيسى وكل الأنبياء والرسل ركن من ، ولا يصح إسلام شخص بدونه |
هكذا ستكون الديانة الوحيدة هي الإسلام.
8