ذالك او ذلك. تفسير آية ( ذَلِك الْكتَب لا رَيْب فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ)

بالتالي يمكن الافتراض بأن القراء التقدميين في العالم، حين ظلوا يقرأون هذا الكتاب بعد انقضاء الحرب العالمية الثانية، كانوا منقطعين عن أخبار كاريل وعمله - العلمي الخالص - ضمن إطار المهمات العلمية التي كلف بها الكتاب الذي نعنيه هنا هو «الإنسان… ذلك المجهول» أما مؤلفه فهو ، الذي كان في عام 1912، واحداً من أول العلماء الفرنسيين الذين يفوزون للعلوم الفيزيائية والجراحة
انه لايزال في المرحلة الوصفية

ذالك او ذلك

هل المشروع يتبع جهة محددة؟ المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.

11
كيف تكتب ذلك أو ذالك
ولكي نحلل انفسنا فإننا مضطرون إلى الاستعانة بفنون مختلفة وإلى استخدام علوم عديدة ومن الطبيعي ان تصل كل هذه العلوم إلى رأي مختلف في غاياتها المشتركة فإنها تستخلص من الإنسان ماتمكنها وسائلها الخاصة من بلوغه فقط
كيف تكتب ذلك أو ذالك
الثاني : أنه مروي عن عائشة وابن عباس ، ولم يعلم لهما مخالف من المفسرين
كيف تكتب ذلك أو ذالك
بيد أنه يحدث إلى جانب ذلك ظواهر خفية أهم بكثير منه
مثال: هذا قلم وذلك كتاب فتح جميع الأمثلة تُعرض فقط لغرض مساعدتك على ترجمة الكلمة أو التعبير الذي تبحث عنه في سياقات مختلفة
وما هذا إلا لأننا، وعلى رغم كل الجهود التي بذلها الأطباء وعلماء الصحة، لم تتمكن من إطالة عمر الحياة الإنسانية أو تحسينها، فافترضنا أن الراحة المحدثة، ونمط الحياة الذي يتبناه سكان المدينة الحديثة، من شأنهما أن يخرقا بعض قوانين الطبيعة» وتكتب ,,ذالك و انما تكتب في كثير من كتاباتنا اليوميه بدون الالف انما هو للتخفيف فقط ليس إلا بسبب معناها الواضح و في القرأن الكريم كتبت ,,ذلك بسم الله الرحمن الرحيم

تفسير الإمام الشافعي لقوله تعالى ذلك أدنى ألا تعولوا

ذَلِكَ: اسْمُ إِشَارَةٍ يُشِيرُ إِلَى كِتابٍ بَعِيدٍ مِنَ الْمُتَكَلِّمِ.

ذلك
مع ذلك
أسماء الإشارة للبعيد في اللغة العربية
وعلى القول الثاني في تفسير الآية : يكون الأمر في الحديث عاما : أن يسعى المسلم إلى تكثير النسل ، وتكثير سواد المسلمين بالزوجة الولود ؛ لكن إن خاف أن يغلب على حق أهله ، أو يعجز عن الوفاء بكسبهم المشروع ، ونفقتهم الواجبة : فله أن يقتصر على واحدة من الزوجات ، وما عنده من الإماء ؛ ليكون ذلك أخف لحمله ، وأيسر لمؤونته ، وأبعد له عن العجز عن مقام الرعاية والكفاية ؛ وهذا كما أن الشرع أرشد إلى النكاح إرشادا عاما ، ثم إنه أمر من عجز عن ذلك بالعفة وأسبابها ، حتى ييسر الله له أمر زواجه